ذكرت مصادر اعلامية أن الجيش الموريتاني تسلم من حرس الحدود الجزائري مساء أمس الخميس ثلاثة جثامين تعود لمنقبين عن الذهب قضوا في المنطقة الحدودية .
ونقل عن مصادر قريبة من الحدث أن الجثامين الثلاثة لشخص موريتاني ومواطنين سودانيين قدموا من الأراضي الموريتانية، و لقوا حتفهم برصاص الجيش الجزائري الذي قصف سيارة من نوع تويوتا لاند كريزر في المنطقة المحظورة المعروفة بمثلث الموت مما تسبب في وفاة ركاب السيارة الثلاثة.
ويدعى الموريتاني الشيخ أحمد ، وأحد السودانيين يدعى جبريل محمد بينما لم تتعرف على إسم السوداني القتيل الآخر، وقد توجهت سيارة إسعاف بالجثامين إلى أزويرات