لا أعترف بالعلم الجديد ولا بالنشيد الجديد ولا بإلغاء مجلس الشيوخ ولا بالمجالس الجهوية ..
لا أعترف بالاستفتاء ولا بنتائجه.
وكل ما جرى بالنسبة لي هو تمهيد لمأمورية ثالثة سيتم تمريرها من طرف الجمعية الوطنية ولا تحتاج لرأي الشعب سواء من يدعمها و من يرفضها.
هذا رأيي وحقي الطبيعي … ولن أقبل مصادرته من أحد ..
شخصيا أرى أن هناك حكاية تكتب لإرضاء فرد سوف يضيع فيها وطن.
هذه قناعتي.. واحترم لغيري قناعته. ان كانت فعلا قناعة وليس بدافع آخر..
من صفحة الدكتور الشيخ معاذ سيدي عبد الله